قررت وزارة التربية، إلغاء “نظام التفويج” والعودة إلى العمل بنظام التمدرس العادي، بدءا من الموسم الدراسي المقبل في حين تقرر الشروع في الامتحانات التجريبية “البيضاء” بدءا من الـ15 ماي المقبل، في وقت تفرض رزنامة الامتحانات الرسمية استمرارية الدراسة إلى نهاية شهر ماي أو مطلع شهر جوان لاستكمال البرنامج.
تلزم رزنامة الامتحانات المدرسية الرسمية، المعلنة الخميس، والمتضمنة تنظيم امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا في الفترة ما بين 6 و16 جوان القادم، على مفتشي التربية والتعليم المتوسط والأساتذة، استكمال البرنامج الدراسي، والعمل على استدراك الدروس الضائعة، المقدرة بخمسة أسابيع “بناء على آخر وضعية تمدرس أنجزها المفتشون، فيما ستنظلق الامتحانات التجريبية “البيضاء” لتلاميذ الرابعة متوسط والثالثة ثانوي بدءا من 15 ماي القادم”.
إسقاط محاور من الفصل الثالث وأساتذة في سباق مع الزمن للاستدراك
وأشارت، مصادر “الشروق”، بأنه بناء على وضعية تقدم الدروس الأولية، فسيتم الاعتماد بالدرجة الأولى على دروس الفصلين الدراسيين الأول والثاني، في إعداد وصياغة مواضيع امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا، وإسقاط المحاور الأخيرة من الفصل الأخير، لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الممتحنين، بمراعاة خصوصية كل مؤسسة تربوية، خاصة بالنسبة للتي عرفت توقفا عن الدراسة بشكل اضطراري.
ومعلوم أن وزارة التربية أعلنت في بيان لها العودة للعمل بنظام التمدرس العادي والتخلي عن “نظام التفويج” بدءا من الموسم المقبل، وهو التنظيم الاستثنائي الذي اعتمد لموسمين، ضمانا لاستمرارية الدراسة حضوريا، وتنمية كفاءات التلاميذ والمحافظة على مكتسباتهم وتحصيلهم المعرفي واستعداداتهم النفسية، بالإضافة إلى إلزامية الحفاظ على صحة التلاميذ والأساتذة والمستخدمين وسلامتهم.
تلزم رزنامة الامتحانات المدرسية الرسمية، المعلنة الخميس، والمتضمنة تنظيم امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا في الفترة ما بين 6 و16 جوان القادم، على مفتشي التربية والتعليم المتوسط والأساتذة، استكمال البرنامج الدراسي، والعمل على استدراك الدروس الضائعة، المقدرة بخمسة أسابيع “بناء على آخر وضعية تمدرس أنجزها المفتشون، فيما ستنظلق الامتحانات التجريبية “البيضاء” لتلاميذ الرابعة متوسط والثالثة ثانوي بدءا من 15 ماي القادم”.
إسقاط محاور من الفصل الثالث وأساتذة في سباق مع الزمن للاستدراك
وأشارت، مصادر “الشروق”، بأنه بناء على وضعية تقدم الدروس الأولية، فسيتم الاعتماد بالدرجة الأولى على دروس الفصلين الدراسيين الأول والثاني، في إعداد وصياغة مواضيع امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا، وإسقاط المحاور الأخيرة من الفصل الأخير، لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الممتحنين، بمراعاة خصوصية كل مؤسسة تربوية، خاصة بالنسبة للتي عرفت توقفا عن الدراسة بشكل اضطراري.
ومعلوم أن وزارة التربية أعلنت في بيان لها العودة للعمل بنظام التمدرس العادي والتخلي عن “نظام التفويج” بدءا من الموسم المقبل، وهو التنظيم الاستثنائي الذي اعتمد لموسمين، ضمانا لاستمرارية الدراسة حضوريا، وتنمية كفاءات التلاميذ والمحافظة على مكتسباتهم وتحصيلهم المعرفي واستعداداتهم النفسية، بالإضافة إلى إلزامية الحفاظ على صحة التلاميذ والأساتذة والمستخدمين وسلامتهم.