كشف وزير التربية عبد الحكيم بلعابد، أن عدد المتخرجين من المدارس العليا لا يكفي لتلبية إحتياجات القطاع عبر الوطن. حيث تم الإستعانة بخريجي الجامعات وتوظيفهم مع ضمان التكوين لهم.
وأضاف وزير التربية، خلال رده على الأسئلة الشفوية بمجلس الأمة، أن عملية إدماج ستين ألف أستاذ متعاقد والتي أقرّها رئيس الجمهورية ستقدم الاستقرار. مضيفا أنه لا يمكن المساس بمناصب خريجي المدارس العليا للاساتذة. مفنّدا في ذات السياق كل ما هو متداول -حسب قوله-
وأوضح وزير التربية والمسؤول الأول عن القطاع، أن جميع الأساتذة سواء المتحصلين على الشهادات الجامعية أو المدارس العليا لهم القدرة الكافية لتوصيل المعارف. كما تم تخصيص معاهد التكوين في قطاع التربية والبالغ عددها 16 ذات تخصص وطني وليس محلي لتكوين مستخدمي التربية. حيث يكون التكوين المسبق قبل التعيين.
للإشارة فقد أعلنت المدرسة العليا للأساتذة بالقبة أمس، في بيان لها، أنه تم رفع الإنشغالات المطروحة من طرف طلبة المدرسة العليا للأساتذة بالقبة إلى الوزارة الوصية والمتعلقة بتخوفاتهم حول مصير توظيفهم بعد التخرج. حيث طمأنتهم أن حقهم في منصب الشغل بعد التخرج مكفول قانونيا من خلال عقود التوظيف التي يتم إمضاءها بدايةكل سنة جامعية.من طرف الطلبة المتخرجين لجميع الأطوار التعليمية “ملمح متوسط. وملمح ثانوي”.
كما أكدت الوزارة الوصية، أن هذا الإجراء يبقى ساري المفعول خلال هذه السنة والسنوات القادمة كذلك.
وفي سياق مغاير، قال وزير التربية، أنه تم إدراج ملف إعادة النظر في المناهج التربوية بتواريخ محددة الانجاز. حيث سيتم إعادة النظر في المناهج التربوية. سيما ماتعلق بتخفيف البرامج وتخفيف وزن المحفظة مع اعادة النظر في نظام التقويم. مضيفا أن المناهج لا تقتصر على البرامج فقط وأهداف وضع البرامج اهداف بيداغوجية.
وأضاف وزير التربية، خلال رده على الأسئلة الشفوية بمجلس الأمة، أن عملية إدماج ستين ألف أستاذ متعاقد والتي أقرّها رئيس الجمهورية ستقدم الاستقرار. مضيفا أنه لا يمكن المساس بمناصب خريجي المدارس العليا للاساتذة. مفنّدا في ذات السياق كل ما هو متداول -حسب قوله-
وأوضح وزير التربية والمسؤول الأول عن القطاع، أن جميع الأساتذة سواء المتحصلين على الشهادات الجامعية أو المدارس العليا لهم القدرة الكافية لتوصيل المعارف. كما تم تخصيص معاهد التكوين في قطاع التربية والبالغ عددها 16 ذات تخصص وطني وليس محلي لتكوين مستخدمي التربية. حيث يكون التكوين المسبق قبل التعيين.
للإشارة فقد أعلنت المدرسة العليا للأساتذة بالقبة أمس، في بيان لها، أنه تم رفع الإنشغالات المطروحة من طرف طلبة المدرسة العليا للأساتذة بالقبة إلى الوزارة الوصية والمتعلقة بتخوفاتهم حول مصير توظيفهم بعد التخرج. حيث طمأنتهم أن حقهم في منصب الشغل بعد التخرج مكفول قانونيا من خلال عقود التوظيف التي يتم إمضاءها بدايةكل سنة جامعية.من طرف الطلبة المتخرجين لجميع الأطوار التعليمية “ملمح متوسط. وملمح ثانوي”.
كما أكدت الوزارة الوصية، أن هذا الإجراء يبقى ساري المفعول خلال هذه السنة والسنوات القادمة كذلك.
وفي سياق مغاير، قال وزير التربية، أنه تم إدراج ملف إعادة النظر في المناهج التربوية بتواريخ محددة الانجاز. حيث سيتم إعادة النظر في المناهج التربوية. سيما ماتعلق بتخفيف البرامج وتخفيف وزن المحفظة مع اعادة النظر في نظام التقويم. مضيفا أن المناهج لا تقتصر على البرامج فقط وأهداف وضع البرامج اهداف بيداغوجية.